أبدأ بقصيدة فريدة على طرق الجبل تروى للشاعر حميد المحضري رحمة الله عليه
وهذه القصيدة لم أجدها في الديوان الخاص بالشاعر في ساحات وادي العلي
( أبو ثمان كنها اللول )
أقولها يا بو ثمانٌ كنها اللول
ما يجيبه كل بهلول
ما جابه إلاّ مطلقٌ في ايده تجاجر
ما هو من طلاّب العجاري
عسى الولي يُقتل بنيمس وأم صندوق
من غلامٌ شاقه الشوق
وإلاّ يُكن في الحبس دايم ما يُفكّه
وعليه القفل صَكّه
يموت في حبسه ولا ترحم عظامه