( هكذا رحلتِ في لحظة حلم وفي أبد بهي )
كانت هذه رسالتكِ ايتها المبدعة لذلك القلب الدافئ عليه رضوان الله ورحمته
سيدتي : حُق لي أن أستعير عبارتك الرشيقة بشيْ من التحوير لتصبح
هكذا خلدتِ في زمن الحقيقة وفي ابدٍ بهي
عزيزتي فاطمه
تنحني لك المشاعر ولقلمك الواعد
...
كطائره ورقيه
باقة ادبيه اندلعت منها الاحاسيس لتنسكب بخفه على فؤادي
بتلك الليله حين قرأت مايدور في خُلد مجموعتك القصصيه
وجدت ماايقض عقلي ووجداني
لا اخفيك
استوقفتني دموعي مراراً سرقت مني دقائق بعيد عن حديثك
بربك عزيزتي اجعلي من درتك هذه كنز لايضيع
ننتظر بوحك الاخر بفارغ الصبر
سيدي الفاضل علي بن حسن
اهديك اكليل من الاحترام والتقدير لسموك
ولفكرك المستنير وقلبك الوضَاء