عرض مشاركة واحدة
قديم 03-11-2013, 10:49 AM   رقم المشاركة : 21

 

كَأنّ طَرْفَكِ يَوْمَ الجِزْعِ يُخبرُنا .. بما طوى عنك من أسماء قتلاك
أنتِ النّعيمُ لقَلبي وَالعَذابُ لَهُ .. فَمَا أمَرّكِ في قَلْبي وَأحْلاكِ
عندي رسائل شوق لست أذكرها .. لولا الرقيب لقد بلغتها فاك

 

 
























التوقيع

حق على العاقل أن يتخذ مرآتين
ينظر في إحداهما إلى مساؤئ نفسه فيتصاغر بها
ويدع ما استطاع منها
وينظر في الأخرى إلى محاسن الناس
فيحتذ يهم فيها ويأخذ منها ما استطاع

   

رد مع اقتباس