اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن قسقس
شكرا ياأبا صالح على ما تقدم وما تشارك به في جميع الساحات ، بقاؤك على ظهر هذه الساحات يدعم بقاءنا ولو بالمتابعة
أُشهد الله تعالى على حبّي لك وتمنياتي الدائمة لك بالصحة والعافية رغم نسيانك المستمر لشخصي في كل جمعة تجمعنا
صورة الشاعر والوالد دغسان والشاعر الكبير أبو جعيدي رغم عدم وضوحها صورة رائعة ومعبّرة رحمهما الله تعالى
أمّا الصور الخاصة بشخصك الكريم فهي جميلة ويبدو أنّها صور عزيزة على قلبك ولها ذكريات جميلة لا يسعني أمامها إلا أن أذكر قصيدة رائعة لإيليا أبو ماضي أرجو أن تنال أعجابك :
تلك السنونُ الغارباتُ ورائي .... سِفْرٌ كتبتُ حروفَهُ بدمائي
ما عشتُها لأعدَّها بل عشتُها .... لتبينَ في سيمائِها سيمائي
سيّانَ لو أنّي قنعتُ بعدّها .... عمري وعمرُ الصخرةِ الصماءِ
لا حت لي العلياءُ في آفاقِها .... فأردتُها دربا إلى العليـــــاءِ
ومحبةً للخيرِ تسري في دمي .... ورعايةً للضعفِ والضعفاءِ
أين الشبابُ ألفُّ أحلامي به .... ليس الشباب الآن لي برداء
كم من رؤى طلعت على جنباتها .... ركبا من الأضواء و الأشذاءِ
قلّبتُ فيها بعد لأيٍ ناظري .... فتعثرت عيناي بالأشـــلاءِ
شكرا لأصحابي فلولا حبُّهم .... لم أقترب من عالمِ اللألاءِ
بهمُ اقتحتُ العاصفاتِ بمركي .... وبهم عقدتُ على النجومِ لوائي
شكرا لأعدائي فلولا غيّهم .... لم أدرِ أنّهمُ من الغوغـــــــــاءِ
شكرا لكلّ فتى مزجتُ بروحِه .... روحي فطابَ ولاؤه وولائي
من كان يحلمُ بالسماءِ فإنّني .... في قلبِ إنسانٍ وجدتُ سمائي
( تعبت وانا أشكلها )
|
كم هو جميل ومعطر هذا المرور ولو بالعتاب فالإنسان لا يعاتب إلا من يحب 0 كما أشكرك على الثناء والدعوات 0 واعترف أنني شحاذ للدعاء ممن قلوبهم تمتلئ بحب الاخري بصدق ومن المؤكد أن الإنسان لا يحب ألا من يحبه والقلوب شواهد 0
عتبك على راسي ولك رسالة على الخاص أتمنى رؤيتها
أرجو أن تبيحني من العتب فحالي لا يخفى عليك 0 وأتمنى أن أتلقى رسالة عتاب عبر الجوال لأعرف الرقم 0 اخي
لم اعرف نفسي مقصرا خصوصا في حق الطيبين ولكن اختلاط الأسماء أبعدني عن تحديد الهدف وإيصال الرسالة أتمنى أن تريحني بالاتصال أو إرسال رسالة بالجوال وما هذا الطرح إلا لما رأيت حالتي في مكة وتذكرت حيويتي في أيامها قلت بدلا من البكاء على حالي ارفع معنويتي بكيف كنت ولا يدوم إلا وجه الله 0 تحياتي 00