عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2009, 11:55 PM   رقم المشاركة : 18
Smile


 

شهادتي في أبي ياسر مجروحة
فأنا أحبه وأشهد الله أني أحبه ( علشان كذه ياليت يا أبو ياسر تحسن عملك لأن المرء مع من أحب)
مما أتذكره دائما وأحكيه على سبيل الطرفة موقف حصل لأبي ياسر فيه من المعاني الشئ الكثير وإن كان مضحكا
في ظاهره؛ إذ خرج صباح ذات يوم خميس من بيته راكبا سيارته ولم يتوقف إلا عند باب إدارة التعليم في ظنه أنه يوم عمل
ولم ينتبه إلا عندماأنكر خلو الشارع حتى من المارة؛ أي عشق هذا الذي يدفع بالانسان إلى العمل بهذه الآليه المبرمجة
في الوقت الذي نفرح فيه بيوم الأربعاء لأنه إجازة من عصر الاثنين
ليهنك الحب يا أبا ياسر

 

 

   

رد مع اقتباس