عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2010, 11:45 PM   رقم المشاركة : 10

 

ويسقى مرة واحدة يوميا بحيث تغمر التربة والقمح بالماء , وبحيث يكون
مستوى الماء في السقاية يغطي القمح بشكل خفيف

وممكن يوضع في اناء التنبيت مع ماء فقط بدون تراب زي كذاوتتغير الموية كل 6 ساعات


و يفضل عدم وضعه في الشمس المباشرة لأن الشمس المباشرة الحارة تقتله وكذلك البرودة الشديدة أما إذا كان خلف الشباك فإن ذلك يؤمن له النور والهواء دون التعرض للحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة -انا خليت اواني التنبيت جوى في المطبخ وعادي ماصار لها شي نبتت وحتى اللي في التربة تنبت عاديجوى البيت لان نوعية التربة كويسة هذي صور بعض مراحل النمو




وهذي صورة ارض جو خخخخخخ


وهنا كبروا شوي


وهنا في ظل الشمس كان الجو معتدل لاحار ولابارد فطلعتهم يتشمسون شوي


وتستمر العملية لحد مايوصلون عشرة سم وبعدها يواجهون المصير المحتوم القصاص خخخخخ




ادري تبون تعرفون اش اللي نابت جنبه سنتترك له بالتفصيل ان شاء الله



وبعد ذلك يقص عشبة القمح قصا دون سحب
الجذر الذي يبقى في التربة لكي يعمل كسماد جيد لها ويبقى استخدام عشبة القمح صالحا حتى يبلغ طولها 20 سم وبعد ذلك يفضل عدم استخدامها ولكن إذا لم يكن قد تجهز الحوض
الثاني فيمكن استخدام العشبة حيث يتم قطعها من الحوض كاملة ووضعها في الثلاجة واستخدامها عند الحاجة , بالرغم من انه يفضل قطع الحاجة اليومية من العشبة بشكل يومي
وعدم تخزينها في الثلاجة أنما تؤخذ طازجة , ويمكن تحضير حوضين لعشبة القمح يزرعان بفارق زمني مقداره أسبوع بينهما , واحد يحصد والثاني يكون في بداية زراعته
وذلك لكي لا ينقطع المريض عن عشبة القمح التي تعتبر رائعة جدا بالنسبة له .
بالنسبة لعشبة القمح وعشبة الشعير أفضل شيء تؤخذ عل شكل سلطة بمعدل4 ملاعق عند الغداء ومثلها عند العشاء , وهذه الجرعة للكبار , ويكون عادة نصفها للصغار كما
يمكن صنع عصير منها يصنع على عصارة الجزر بمعدل نصف فنجان قهوة صغير من عصير العشبة يضاف مع أي عصير آخر مثل عصر الليمون أو التفاح الطازج مثلا ويؤخذ مرة
عند الغداء ومثلها عند العشاء

لمشاكل زراعة عشبة القمح
يلاحظ عند البعض عدم تبرعم حبة القمح وتعفنها أو صدور رائحة كريهة منها بالرغم من اتباع الخطوات بدقة
وقد قمت بدراسة هذه الظاهرة بشكل دقيق مع تغيير التجربة في أوقات مختلفة واكتشفنا أن الحرارة العالية وخصوصا في فصل الصيف في بلداننا
العربية لها الدور الاكبر في ذلك إضافة إلى ذلك فإن الصيف لا يعتبر هو الموسم الامثل لزراعة القمح واستنباته
والحل في مثل هذه المشكلة حسب ما ظهر لنا في الدراسة هو الخطوات التالية
1- نقع القمح لفترة أقل من 12 ساعة الخطوة الاولى , وهذا يعني نقعه لمدة 8 ساعات أو 6 ساعات فقط حيث يبدأ النقع من الساعة العاشرة مساء أو الثانية عشرة منتصف الليل .
2- ضرورة تصفية القمح بشكل ممتازة جدا في فترات التصفية عند الثانية عشرة ظهرا وفي السادسة مساءا , فوجود بلل فيه بدرجة عالية وفي الجو الحار يتسبب في تعفنه
3- ضرورة حفظ القمح المبرعم في البراد في التبريد العالي أي يوضع في أعلى قسم من البراد ولا يوضع في المثلج ( الفريزر ) .
4- تغيير نوع القمح لا سيما إذا كان نوعا يستخدم لأول مرة ولم يجرب استنباته من قبل في فصل الشتاء حيث يكون استنبات القمح على أشده وفي أقوى حالاته .
5- تغيير موقع الزراعة من خارج المنزل إلى داخل المنزل خلف الشباك بحيث يوضع في الغرفة التي يكون فيها التبريد في الصيف , فالقمح سبحان الله مثل
الإنسان يحب الجو المعتدل البعيد عن الحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة .
6- إذا كانت الزراعة أصلا تتم داخل المنزل فيجب تغيير مكان حوض زراعة القمح من شباك إلى شباك آخر , فقد لاحظنا اختلاف استنبات القمح من مكان لآخر
حتى ولو كان يبعد عنه نصف متر فقط والسبب العلمي في ذلك غير معروف .
7- يمكن كذلك تغيير التربة بعد مرة أو مرتين من زراعة القمح فيها لا سيما إذا كانت تربة في حوض صغير جدا وليس عميق ( وهو ما يحتاجه استبات القمح وتعشيبه )
ذلك أن عشبة القمح تستهلك كمية هائلة من العناصر , مما يجعل التربة التي زرع فيها القمح مرة أو مرتين فقيرة بالعناصر بسبب استنفادها منها , وهذا في الحقيقة يجعلنا نفهم لماذا لا يزرع
المزارعون قمحا في أرضهم في موسمين متتاليين لأن ذلك يضعف الأرض ويجعل الأرض تفتقر بشكل خاص إلى عنصر الزنك مما يجعل ضعفا في ظهور عشبة القمح لمرة ثانية واصفرارها ,
أما من كان عنده حوض عميق قد زرع فيه لأول مرة فلكي لا يخسر التراب الذي وضعه في الحوض , يمكن بكل بساطة تقليب هذا التراب بحيث تصبح أسفل التربة أعلاها ,
وأعلاها أسفلها وهذا يعيد العناصر من العمق إلى السطح بإذن الله .
8- يلاحظ عند البعض ظهور عفن أبيض على سطح التربة , هذا لا يعني أبدا تخرب العشبة , بل على العكس يدل على أن التربة المستخدمة وكذلك القمح هو من النوع
الطبيعي من أجل ذلك تظهر الفطريات عليه , فالفطريات لا تنمو في الوسط الكيميائي إنما تنمو في الوسط الطبيعي , وبالتالي كل ما هو مطلوب متابعة زراعة العشبة ,
وقطعها عند نضجها تماما وكأن شيئا لم يكن , ويمكن بعد ذلك تغيير التربة أو تقليبها كما ورد في سبق .

وكذا نكون خلصنا من القمح والشعير
تابعوني

 

 

   

رد مع اقتباس