قصيدة قالها الشاعر عند قبيلة العواجرة في جبل ثربان
البدع
يالله اني طلبتك في سعودك وفي الحظ العلي
ياسلامٍ عليكم عد نوٍّ زكم في الموجباتي
يهل خضر النوافع والمخمس وشغل منيمسي
يارزامة مسلِّم حصنٍ أعسر بنى الباني بنى
ياسلامي لذا نجمه يدير الفلك عند الزواحم
يالعاجر صلاب الشور والحظ عند الزاحمة
يالساني بعلم الصدق عند المباني وصّفي
الرد
يوم جانا علي ومحمد ونبنا أحمد بن علي
قلت لبيك يالداعي ولا نعتذر في الموجباتي
فن عادات قومي من دعانا يروح منيمسي
ثم بشِّر بنا وابشر ويا فرحت الداعي بنا
نخبط الارض بالسيرة طريق اليسارى والزواحم
كم جبالٍ وطيناها وفي كل ريــعٍ زاحـمـة
عزك الله يا ثربان عضب المتالف والصّفي
قصيده للشاعر مزهر عند قبيلة آل حزمه
إحدى قبائل جبل ثربان
البدع
يالله ياذا يحيث النّو لا عاد في المنشى رعود
دحن سيله يشل الطين لا عاد في المنشى رعوده
ياسلامٍ على ثربان واهله قريعي واشبعي
حدنا من ورى المتعه ووادي سهول وجنبه
واحتوى من ثربان مشرق ومغرب لا مسلّم
مانقول إلا بقول الله وخط القلم والقالمين
ياآل حزمة مشت الاقدام في رسمكم تحتثبي
الرد
حن بني شهر يقطع شورنا قطعة المنشار عود
غير فيصل حمانا قال لا يقطع المنشار عوده
غير لا يالطيور تفرعي في اللحايم واشبعي
من يرا هيته قد ضاع عقله وقلبه جنبه
أول الحرب للكفار والقنصلي جانا مسلِّم
وجه الحرب لاسرائيل حتى المصلي قال امين
يضرب السلك قدام الدول والدول تحت الثبي
هذه قصيدة قالها الشاعر مزهر عند قبيلة العواجرة في جبل
ثربان وذلك عندما أصابهم مرض الجدري ومات منهم الكثير
ووضع هذه القصيدة معزياً
البدع
يالله انك تشل الباس واسرع بفضلك ماجرى
واجبر القلب ذا متولهٍ فرقة اخوانٍ وصدقه
يوم ساروا طريقٌ ليس غربة سنة والخاطري
زاعت الارض من رجة مسلِّم وزاع المرحبا
كل حيدٍ من الاجبال من رجة مسلِّم قضابه
واحزنت له ملوك العرش قبل الصحابة والقضاة
مرحبا مرحبا يا علم ربي ولو فوت نصيب
الرد
أحسن الله عزاكم واعظم الله اجركم فيما جرى
يالعاجر صلاب الشور وآقولها من قلب صدقه
والله ان شانبي ما جا عليكم وعمس خاطري
والله لو كان هذا العلم من عند مخلوقٌ قضابه
إنا ناهب فعالٍ يبري الغش ويسرع قضاه
غيرذي العلم جا من عند ربي وعلم الله مصيب
هذه القصيده قالها عند ثلاثه أخوان من العواجره كان يريد منهم ثيران يعمل عليها بلاده بعدما
أمطرت الأرض لأنه ماعنده ثيران ولما قال القصيدة أعطوه الثيران ومكثت عنده فتره طويله وهذا
وهذا من حبهم له
ياذميري على اشعل ياخذ الارض هبدٍ والدراجي
سبع شدات ياخذها في الدرب ساعة وادراجي
دكتــه زاعــت الاوحاش وانيا بــهــو متصارفه
والحضانا تليّح عنه لا ماصرف نـاـبه صــرف
تع طريق اليسارى وانطح الفرعة وادقل مسلِّم
وانص بوصالح وشينان وشنيف تلقاهم حضور
كل رجال منهم مثل بوزيد بين ابني هلال
قالوا يالشاعر ابشر مايجيك العدم وانا عماه
قصيدة ارسلها بن فيصل أحد شعراء بلقرن إلى بلقاسم شيخ
مملح في تهامة يسبه فيها ويعيره ولم يكن بلقاسم شاعر مثل أبيه
محمد بن زاهر وسمع بها الشاعر مزهر بن جابر فرد عليه
البدع للشاعر بن فيصل القرني
والله لو كان يا بلقاسم ماهو بخوفٍ من سعود
إنا نغنم منازلكم ونبني قصورٌ في جريّه
ثم نرعى بواديكم ونورد على ميرادكم
حتى ويقر ذا من دون عني وومه جاريه
لا بتك كلهم ملا عبيدٍ لرباع المحار
دية العبد مبخوصة ولا هي توفا في الديون
فالهل شاعر أهل الرد يالباشه المتقدمي
الرد من الشاعر مزهر
من يعارض دول شهرين غوي الميمه والشهود
مثل عرّاض عصفور لا هبت رياح مصرديّه
فن معنزكم الشرهة وربي علم ميرادكم
قرّ لي فن جدك قرّ لي قبل ان تقوم الجارية
لو تزوعون حز وتهم ضلا لكم صوتٍ وشارد
قالها شاعر ابني شهر عند المعارف في ديون
غمرنا يشتري الامداح لا وصل فجّار الدمي
قصيدة قالها الشاعر مزهر في اعشار من ثربان في غرب الجبل
البدع
يالله ياذا يحيث النّو فوق الثرى وانشا علي
يارقيبٍ على خلقه ومبناه في عرشه وبيده
ياسلامٍ على من يعطي العشري صاف العلام
نطونا يادول شهرين مثل الصواقع والبروق
تحت بيرق سعود ونشرب الموت وآي الجنة اولى
كل حربٍ نصاليبه ونحـضى شـبوبــه لاحــمي
مثل نــمــرٌ يبت العــيس تــزم كـفـوفـه بالكلى
يابن فيصل بدوعك ذي في اعشار جتنا والرسول
وانصحك ياقليل الرشد من حكمتك وجه النبي
الـرد
يالله ياذا اقحم الكفار في الهاوية وانشا علي
واهب ميمون عونٍ له وشامان ساط الحد بيده
والكفر والنصارى دارهم لن طموا بير العلام
يهوي السيف من كفه وحده يصرمهم بروق
يو قال ابن عامر هات يالجن فن الجن هولى
ردهم من ورى الصدفين والباب دونه لاحمي
فاقحموا روسهم حلقة ولا صيد فيها البلك لا
لا يجيهم من الخلاق رحمة ولا يشفع رسول
إلا في زمهرير على صفية لكم وجهنبي