جمال القصة في رغبة المعلم ان يقتص منه
غريمه في الدنيا تجنباً للإقتصاص في الاخرة
وهي دعوة لنتسامح من كل من ظلمناه ونسامح
كل من ظلمنا وياكثرهم خاصة في المرحلتين الإبتدائية
والمتوسطة فكم أخذنا من الكفوف ولسعات الخيزرانات
بسبب وبدونه ولكن سامحهم الله جميعاً .
الغالي / اباسهيل :
من حسن حظنا انّنا درسنا في المدن وهي قادرة على إمتصاص جلاّدينا امّا من درس في القرى فقدره الإلتقاء بجلاّديه على نحودائم وهنا قمة المعاناة النفسية
شكراً لك ياعمي الفاضل على هذه القصة المؤثرة .