عرض مشاركة واحدة
قديم 07-16-2011, 07:25 PM   رقم المشاركة : 7

 

مرحباً بأبي محمد أستاذي الكريم أحمد الثابت جهاد
حياك الله
لقد ازدانت الساحات بعودتك بعد الغياب الطويل
وتقبل مني قصيدة على طرق الجبل وإضافة لموضوعك الماتع

القصيدة
البــــــــــــدع
يا بو محمد ليش طولت المغيبه
تختفي في فايت أرضا
ما تقلي وين اراضيك
اقفيت عنا مثل صعقه في قفا ذيب
ما معي شكٌ ولا ريب
في حبكم للي على الساحات حاضر
الـــــــــرد
إن كان جاكم مخطية ولاّ مغيبه
وش يسدك لين ترضى
اجيك لا حدك واراضيك
وارهي لكم برٌ مع سمنٌ مع ذيب
لنك الاستاذ الا رِِيب
من بعدها تاجي في الساحه تحاضر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشاركة

الحَمام :
الحمَام جنس طير من الفصيلة الحمامية وهو أنواع وعند العرب كل ذي طوق من الفواخت والقماري وساق حر والقطا والدواجن والوراثين وأشباه ذلك والواحدة حمامة
وجاء في تاج العروس - (ج 1 / ص 1784)
فواللّهِ لا أَلقَى ابنَ عَمٍّ كأَنّه ... نُشَيبةُ ما دامَ الحَمامُ يَنوحُ
وجاء في شرح ديوان المتنبي - (ج 1 / ص 57)
يجد الحمام ولو كوجدي لانبرى ... شجر الأراك مع الحمام ينوح
يقول الحمام يحزن عن فراق إلفه ولو كان وجده كوجدي لساعده الشجر على النوح والبكا رحمة ورقة
شرح ديوان المتنبي - (ج 1 / ص 117)
نطقت بسوددك الحَمام تغنياً ... وبما تجشمها الجياد صهيلا
يقول إذا غنت الحمام غنت بذكر سيادتك وكذلك الخيل إذا صهلت يعني أن البهائم الذي لا تعقل عقلت سيادتك فنطقت بها
شرح ديوان المتنبي - (ج 1 / ص 382)
إذا غنى الحَمامُ الورق فيها ... أجابته أغانيّ القيانِ
يريد طيبها واجتماع أصوات القيان والحمام بها فإذا غنت الحمام أجابتها القيان بغنائها
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الحُمَام :
السيد الشريف وقيل الهُمام
وورد في المخصص - (ج 1 / ص 419)
والحُمَام - حُمَّى جَميع الدَّوابَّ
والسَّيِّدُ الشَّريفُ، ورجلٌ. وذو الحُمَامِ
رجل مَحَموُم بفتح الحاء
وجاء في القاموس المحيط - (ج 3 / ص 212)
حُمَّ الْأَمْرُ، بالضم، حَمّاً قُضِيَ
و الماءَ سَخَّنَه، كأَحَمَّه وحَمَّمَه
وذُكِر في لسان العرب - (ج 2 / ص 565)
وذكر الأَزهري في ترجمة حمم الإِبل إِذا أَكلت النَّوَى أَخذها الحُمامُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحِمام :
قضاء الموت وقدرَه
ولكن إذا حم القضاء على امرئ ... فليس له بر يقيه ولا بحر
وورد في لسان العرب - (ج 1 / ص 576)
أَقُولُ وقد فَاضَتْ بعَيْنِيَ عَبْرةٌ ... أَرَى الدَّهْرَ يَبْقَى والأَخِلاَّءُ تَذْهَبُ
أَخِلاَّيَ لو غَيْرُ الحِمام أَصابَكُمْ ... عَتَبْتُ ولكنْ ليسَ للدَّهْرِ مَعْتَبُ
شرح ديوان المتنبي - (ج 1 / ص 44)
أمثلي تأخذ النكبات منه ... ويجزع من ملاقاة الحِمام
وجاء في أسرار البلاغة - (ج 1 / ص 4)
هُنَّ الحَمَامُ، فإنْ كَسَرتَ عِيافةً ... من حَائِهنٌ فإنهنَّ حِمَامُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمَّام :
ما يغتسل فيه
شرح ديوان المتنبي - (ج 1 / ص 316)
أفدى ظباء فلاةٍ ما عرفن بها ... مضغ الكلام ولا صبغ الحواجيب
أراد بظباء الفلاة النساء العربيات وإنهن فصيحات لا يمضغن الكلام ولا يصبغن حواجبهن كعادة الحضريات
ولا برزن من الحمَّام مائلةً ... أوراكهن صقيلات العراقيبِ
أراد حسنهن من غير تصنع ولا تطريةٍ بدخول الحمام وصقل العرقوب

 

 

   

رد مع اقتباس