يقرر الله تعالى في كتابه الكريم مفهوماً من أعظم المفاهيم أثراً في حياتنا اليومية
وهو أن الخلاف بين الناس سنة ماضية متى ما وجِد الإنسان في الدنيا
ولن تأتي اللحظة التي يجتمع فيها الناس على رأي واحد
قال تعالى
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين
ذلك أن هذا الخلاف مما اقتضته حكمة الله تعالى
ولو أراد أن يكون الناس على رأي واحد مؤتلفين متفقين لكان ذلك
بل في سياق الآيات فيما بعد هذه الآية يقرر القضية بأكبر من هذا في قوله تعالى
ولذلك خلقهم
ارجو ان تصلك رسالتي وتقراها