إلى العزيز مشرف عام 3
شكرا لردكم اللطيف المتسم بالحكمة والرؤية الصائبة بالتعامل مع مثل هؤلاء البشر، وأن يكون للعفو والصفح عن الإساءة بما يقابلها من الصمت والحكمة بحسن الخلق والترفع عن الصغائر
فجزاكم الله كل خير ودمتم بسعادة
تحية وتقدير لك يا أبو أديب على الإشادة بي مما لا أستحقه ، حفظكم الله ورعاكم.
ومروركم أسعدني ، ومثلكم من نحتاج الى نصحه وارائة السليمة فيما يحقق التصالح مع النفس ومع المجتمع بما يفيد بعيدا عن المذمات والزلل. ونصائحكم نأخذها في الإعتبار وخصوصا ما يتعلق بالأسرار وعدم إفشائها لكائن من كان. ويبقى لنا أن نحسن الضن كما اشرتم طالما لا يصل الى حد القطيعة والبعد عن الدين والتقاليد السامية.
شكرا مرة أخرى ولك مني الدعاء من الله سبحانه وتعالى أن يديم عليكم الصحة والسعادة.