عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-2009, 12:21 AM   رقم المشاركة : 25

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان مشاهدة المشاركة




لكل من شارك في الموضوع





بدايةً ....

أقدر لكل من شارك أو شاهد هذا الموضوع ...

ولكن اسمحوا لي أن أضع نفسي في موقع الآخر ...

كيف ؟؟؟

سأفترض أنني أنا الآن ....

[ صاحب هذه الغنم الذي تأذوا جيرانه منه ولم يخبروه ]

وأقابلهم كل يوم في المسجد خمس مرات

ونتبادل السلام والمصافحة والأحاديث كعادتنا اليومية

ثم أسمع من أحدهم ومن طرف خفي عن موضوع

[ تحولت بعض قرانا الى حظائر أغنام ]

وأعود لمنزلي و أتصفحه كغيره من الصفحات

وفي اليوم الثاني أتبادل معهم وجهات النظر حول الموضوع

وقد أعزمهم أو يعزمونني .. والوضع بالنسبة لي ..[ عادي ]

لأن الغيب اختص به الله سبحانه وتعالى فقط

و انتهى الموضوع بطريقة أو بأخرى في الساحات

وعلى قول أحد الشعراء ...

ودارت الأيام ... و مرت الأيام ... وقابلته

ثم نمى الى مسامعي أن ما كتب في الساحات وكان حديث

المجالس هو...... [ أنا و غنمي ]

ولم يصارحني جيراني الذين يصلون معي كل يوم

ويقابلوني و أقابلهم و نتواصل ومع ذلك ....

عندها سأعود وأفتح [ الساحات ] وأعود لأقرأ الموضوع


[ تحولت بعض قرانا الى حظائر أغنام ]

وسأضع أمام كل... [ nice name ] ....شارك بانتقادي

اسم أحد جيراني [ توقعاً ] وسيبقى في نفسي [ شئت أم أبيت ]

على الجميع و من الجميع ....

وسأذهل أنهم يصلون معي العشاء بابتسامة .. ثم يدخلون

منازلهم وعلى [ الشبكة العنكبوتية ] يشككون في

[ حسن جواري ] ولم يتفوه واحد منهم بكلمة ..!!!!!

والعذر الأقبح من ذنب !!!![ خشينا ألا تفهمنا أو أن تفهمنا غلط ]

أعتقد أنها [ لحظات صعبة ] أتمنى من الله ألا أمر بها

ولكن لو حدثوني ورفضت أو طنشت

عندها ليس عليهم أي لوم أو عتب ...

[ همسة ]

اقترح على [ المهاتما غامدي ] صاحب الموضوع أن يكون الحديث

عن [ المشكلة بشكل عام ] وهذا في نظري الأفضل

أي أن نناقش [ الفكرة ] ....

وليس عن القصة التي وصفت في

بداية طرحك المبارك ... وان استمر الطرح على نفس الوتيرة

ستكون مداخلتي هذه ابراءً للذمة أمام الله تعالى من الاستمرار

في اغتياب شخص الكترونياً




وتقبلوا خالص تحياتي أخوكم ....[ انسان ]

ودمتم سالمين .....


بين ردك هذا وردك السابق مساففة شاسعة

وقد اعذرك او اعذر الاخرين ونفسي في ذلك التغيير

فالمشكلة ان المواضيع نناقشها من خلال المعرف الذي يكتب الموضوع

ونحكم على كل شيء من خلال المعرف كذلك

ولو ناقشنا الموضوع ( للموضوع نفسه ) لوصلنا الى المضمون مباشرة

وقد نقلت الفكرة الى ذلك الصديق لعله يناقش جيرانه


دمت بخير

 

 
























التوقيع



رأى رجلٌ رجلاً يختال في مشيه
فقال : جعلني الله مثلك في نفسك ولا جعلني مثلك في نفسي



المهاتما تعني صاحب النفس العظيمة

   

رد مع اقتباس