عرض مشاركة واحدة
قديم 12-01-2008, 04:22 PM   رقم المشاركة : 15

 

/

\

قطري بن الفجاءة


أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ

وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ

/
\


كعب بن زهير بن أبي سلمى


بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ

وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ

/
\

طرفة ابن العبد


لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ

وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ

/
\

الإمام الشافعي


دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء

ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء

/
\

ابن زيدون


ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ

رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ

/
\

عبدالرحمن السويداء


دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم

ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم

/
\

د / سفر الحوالي


محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران

تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان

/
\


أحيحة بن الجلاح


نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ

لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ

/
\

زهير بن أبي سلمى


رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ

وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ

/
\

المتنبي


مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا

تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

/
\

إبن زيدون


نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ

فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ

/
\

المتنبي


رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر

إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر

/
\

إبن زيدون


رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا

أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا

/
\

المتنبي


أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ

صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ

/
\

للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي


أوما يوقظ فيك الحس شعــــب .... جمعه من شدة الهول شتــــت؟؟؟؟

أرضه تصلى بنيران رصــــاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيــــوت

/
\
/

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس