أخي الأكبر نايف بن عوضه
عرفته من صغر سني أيام كنت أسافر في الصيف عند الأخ أحمد رمزي (حفظه الله) وكان الأخ نايف صديق حميم لأخي أحمد بحكم الزمالة في المدرسة اللاسلكية وبحكم الجيرة في حي النزلة
الأخ نايف كريماً شهماً صاحب شيمة ووفاء يصل الأقرباء والأصدقاء ويسأل عنهم ولا يتردد في خدمتهم ومساعدتهم .
وعرفته بعد ذلك في الطائف ذلك المدير المسئول الذي كسب حب الموظفين له واستشهد بما سمعته من ثناء زميله بالعمل العم سحيم بن فرحة (يرحمه الله )عن الأخ نائف .
وعرفته عن قرب بانضمامه حفظه الله لساحاتنا العامرة
الكاتب والشاعر والقاص
تجد اسمه بسم الله ما شاء الله في جميع فروع الساحات
يكتب مواضيع جديدة ويرد على كل المتداخلين على مواضيعه
ويتداخل مع كل كاتب في أي موضوع يطرح
عرّفنا بعدد كبير من أعلام غامد
كان داعماً معنوياً للساحات ولجميع أنشطتها
لم تثنه حالته الصحية عن الشموخ والعطاء
آثرعلى نفسه أن يواصل مشوار الطموح والعطاء كما بدأه
لذا كسب الحب والتقدير والاحترام
فشكراً لك أبا أديب على كتابتك عن سيرة الشموخ والعطاء
لهذا الرجل الوفي حفظه الله وألبسه ثياب الصحة والعافية