الموضوع: من هون وهون
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-18-2010, 08:27 PM   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

عذبة الساحات شكراً بحجم هذا العطاء ولاعدمتك


- 64 -


من بقايا العيد


تعليـم النسـاء ينقـذ حيـاة الأطفـال







لطالما قيل: العلم نور. تعبير مجازي يبدو انه حقيقة. فتعليم المرأة يمنح أطفالها نور الحياة لفترة أطول... حتى أن تعليم النساء أنقذ حياة أكثر من 4 ملايين طفل في العالم!
وفي دراسة، مولتها مؤسسة «بيل وميليندا غيتس» ونشرتها مجلة «لانسيت» الطبية البريطانية ، حلل باحثون أميركيون من جامعة «واشنطن» 915 إحصاء رسمياً للسكان في 175 دولة، حيث تتبعوا مستويات العلم والنمو الاقتصادي ومعدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة ووفيات الأطفال من 1970 إلى 2009.
ومن خلال استخدام النماذج الإحصائية، وجد الباحثون أنه مع زيادة نسبة التعلم عند النساء في كل سنة، انخفضت معدلات وفيات الأطفال تحت 5 سنوات بنسبة 10 في المئة، معتبرين أنه في 2009 توفي أقل من 4.2 ملايين طفل لأنه ارتفعت نسبة تعلم النساء في سن الإنجاب في البلدان النامية.
وقالت الباحثة إمانويلا غاكيدو انه «تم إحراز تقدم كبير في آسيا وأميركا الجنوبية، حيث باتت النساء في بعض المناطق متعلمات أكثر من الرجال»، مشيرة إلى «وضع كئيب» في 6 دول حيث «تذهب النساء إلى المدارس لمدة تقل عن السنة في كل من أفغانستان وبوركينا فاسو وتشاد ومالي والنيجر واليمن».
وأكدت الدراسة أن تعليم النساء الشابات أنقذ حياة أكثر من 4 ملايين طفل في العالم في 2009.
ففي 1970 بلغ معدل سنوات التعلم عند الذكور في سن 15 وما فوق، 4.3 ســـنوات، بينما بلغ عند النساء 3.5. وازدادت النـــسبة في 2009 إلى 8.3 للذكور و7.1 للنســاء. وهذه التطورات كانت بالغة في البلدان النامية حيث ارتفع معدل سنوات الدراسة للنســاء في سن الإنجاب في هذه البلدان من 2.3 إلى 7.2 خلال هذه السنوات.
ومع ذلك، شكك علماء بصحة الدراسة. وقال الباحث في جامعة «نيويورك» ويليام إستيرلي انه «يبدو معقولاً أن يرتبط التعليم بمعدل وفيات الأطفال، لكن العثور على هذه العلاقة لا يثبت العلاقة السببية»، مشككاً في الأساليب الإحصائية التي استخدمت في الدراسة. ورأى إستيرلي أن الباحثين لم يأخذوا بالاعتبار عوامل أخرى قد تكون مسؤولة عن وفيات الأطفال.
إلى ذلك، أعلن صندوق الأمم المتحدة لرعاية الأطفال (يونيسيف) أمس في بيان أمس أن عدد الأطفال الذين يتوفون دون سن الخامسة تراجع بمقدار الثلث منذ 1990، أي بمعدل 89 حالة وفاة لكل ألف طفل في 2009.
لكن هذا التراجع لا يزال بعيدا عن المستوى المستهدف المتفق عليها عالميا والذي من المقرر الوفاء به بحلول 2015.
وأوضح البيان أن العدد الإجمالي لوفيات الأطفال دون الخامسة تراجع إلى 8.1 ملايين سنويا في 2009 من 12.4 مليون سنويا في 1990.
ومع ذلك، أشار البيان إلى أن «مأساة وفيات الأطفال التي يمكن منعها مستمرة، ولا يزال حوالى 22 ألف طفل دون سن الخامسة يموتون يوميا وحوالى 70 في المئة من هذه الوفيات تلحق بالأطفال في عامهم الأول».
وأظهرت أرقام اليونيسيف أن وفيات الأطفال تتركز بصورة متزايدة في عدد قليل من الدول كالهند ونيجيريا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وباكستان والصين. أما أعلى المستويات فسُجلت في دول جنوبي الصحراء في أفريقيا، حيث يتوفى طفل بين كل ثمانية دون سن الخامسة، وهو ما يعادل تقريبا 20 ضعف متوسط الوفيات في المناطق المتقدمة.
(رويترز، أ ب، «واشنطن بوست»)

.................................................. .................


أرقام مسلية







÷ اكتشف فريق من متحف الأحياء في جامعة بورتوريكو عنكبوتا عملاقة في جزيرة مدغشقر، تعتبر الأكبر من نوعها في العالم، وهي قادرة على نسج شبكة بعرض 25 مترا. وقالوا ان «عنكبوت لحاء داروين» تنسج شبكتها وجسمها معلق رأسيا فوق مياه النهر أو البحيرة. والشبكة من الضخامة بحيث يمكنها أن تقتنص 30 حشرة أو أكثر في المرة الواحدة. كما أنها أكبر شبكة مكورة تنسجها عنكبوت حية، حيث تبلغ مساحة أكبر شبكة تم رصدها حتى الآن 2.8 متر مربع.
(عن «بي.بي.سي»)

÷ بدانة الأميركيين تكلف الخزانة الأميركية 215 مليار دولار سنويا، سواء بسبب الكلفة المباشرة كالمصاريف الطبية أو غير المباشرة المرتبطة بانخفاض الإنتاجية، بحسب دراسة أعدّها مركز «بروكينغز». وأوضح الخبيران روس هاموند وروث ليفاين أن «الكلفة الإجمالية في ما يتعلق بالإنتاجية هي على الأرجح كبيرة جدا، قد تصل إلى 66 مليار دولار (من الخسائر) سنويا في الولايات المتحدة». كذلك قد تتأثر كلفة النقل، نتيجة لارتفاع وزن الركاب الذين يعتمدون الطيران مثلا.

(عن «ميدل ايست اونلاين»)

÷ أظهر تقرير أصدره مكتب البيت الأبيض للسياسة الوطنية للسيطرة على المخدرات أن تعاطي المخدرات ارتفع في الولايات المتحدة في 2009 عما كان عليه في 2008. وجاء في التقرير أن نسبة الذين يدخنون الماريجوانا في عمر 12 سنة وما فوق ارتفعت من 8 إلى 8.7 في المئة، وهو الارتفاع «الأعلى» منذ عقد. وارتفعت نسبة الذين يتعاطون المخدرات من عمر 18 حتى 25 عاماً، من 19.6 إلى 21.2 في المئة في 2009. وعلى المنوال ذاته ارتفع عدد الذين يتناولون حبوب الهلوسة، وكذلك الميتافين. وعزا الخبراء هذا الارتفاع إلى الركود الاقتصادي.
(عن «العرب اونلاين»)

.................................................. ............






اضحكــوا... تصحــوا







اضحكوا ففي الضحك فوائد كثيرة، لا لرفع المعنويات فحسب، بل لتعزيز صحتكم.
ويستطيع الطفل تحت الخمس سنوات أن يضحك 300 مرة يومياً، مقارنةً مع 15 مرة للبالغين. وهو رقم يصفه الطبيب الهندي مادان كاتاريا بأنه قليل، باعتبار أن الضحك «صيدلية ذاتية» بإمكانه تحسين الصحة.
وأبدى كاتاريا اهتماماً بمفهوم «المعالجة بالضحك»، بعدما ذهل بعدد الأبحاث التي تتحدث عن فوائد الضحك العلاجية، سواء على المستوى النفسي أو الجسماني. وهكذا انشئ أول «ناد ليوغا الضحك» في 1995، قبل أن ينتشر هذا النوع من الأندية في سائر أنحاء العالم ليبلغ عددها 6 آلاف ناد في 60 دولة.
ولأن الجسم لا يميّز بين الضحكة المفتعلة والضحكة الحقيقة أو التلقائية، فإن «يوغا الضحك» تعتمد على افتعال الضحك في البداية قبل أن تنتشر «عدوى الضحك» بين أفراد المجموعة.
ويقول كاتاريا، نقلاً عن دراسات «علمية موثوقة»، أن الضحك «ينشط نظام المناعة»، و«يزيد عدد الخلايا المضادة للأمراض، التي تهاجم الخلايا المريضة وحتى السرطانية»، و«يسهم في معالجة الالتهابات»، فضلاً عن انه يساعد في تجاوز بعض الأمراض النفسية.
من جهتها، تقول طبيبة الأعصاب كانداس بيرت ان اهمية الضحك تكمن في أنه «يورّط الجسم برمته: آلية التنفس والعمود الفقري والجهاز العصبي...»، واصفةً الضحك بأنه «يشمل المناطق التي لا تنطق في الجسم». وهذا «صحي».
(عن «واشنطن تايمز»)

.................................................. ......................

تـذكـروا... تسعـدوا







الذاكرة الجيدة قد تكون مفتاح السعادة والنجاح في الحياة. هذا ما أظهرته دراسة أجرتها جامعة «ستيرلينغ» الاسكتلندية.
ووجد الباحثون أن من يتمتعون بذاكرة تعمل بشكل جيد هم على الأرجح أكثر تفاؤلاً وثقة بالنفس، أما من يعانون ذاكرة سيئة فهم على الأرجح مكتئبون ويسجلون علامات أعلى في اختبارات التشاؤم، ويقضون وقتا أطول في التركيز على المشاكل التي تواجههم.
كما أن من يتمتعون بذاكرة جيدة يحصلون على الأرجح على وظائف وعلاقات أفضل.
وقالت ترايسي الواي، المسؤولة عن الدراسة التي شملت 1200 شخص، «وجدنا أن من لديهم ذاكرة جيدة يميلون ليكونوا أكثر تفاؤلاً وأملاً بالحيـاة وأكثر ثقة بإمكانياتهم في التعامل مع المشاكل والتأقلم مع الأوضاع».

(عن «العرب اونلاين»)

___________________________________

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس