من المهم أن ينظر الشخص إلى جوهره ولبّه وجانبه الداخلي ، كما ينظر ويهتم بشكله ومظهره الخارجي ..
فالجاذبيّة لا تساوي شيئاً إذا كان الشخص أجوفاً وفارغاً من داخله ..
من الأدعية المأثورة عن الرسول صلى الله عليه وسلم :
( اللهم حسن خُلقي كما حسنت خَلقي )
وفي ذلك دلالة على أهميّة حسن الخلق والجوهر ..
يقول طرفة بن العبد فيمن يحكم على الآخرين بمظاهرهم /
وكم من فتى ساقط عقله ** وقد يعجب الناس من شخصه
وآخــر تـحـسـبـه أنوكا ** ويـأـتيـك بالأمـــر من فـصـــه
أشكرك عزيزي البرق على الموضوع القيم ،
سلمت يداك ، ودمتَ في رعاية الله ..