رفيع الشأن شكله مقهور من التمشية ومن شلة الأنس وكان يتمنى أن يكون معنا لكن الشاعر يقول ( عرف الشوكة ضريرة وسود رأسها ) الدوام اشغله عنّا ولم يتمكن من مرافقتنا فعود يقصد وينفس عن نفسه .. أبشرك نحن في أتم السعادة وقضينا أيام رائعة ما خلينا ولا بقينا في عزايم وفرح وسرور متقاعدين ومرتاحين وفي أتم الصحة . وأنت وعيناتك خلكم مقهورين من سعادتنا ... اسمع الرد ولا تعودها وسم علينا ترى بعضنا مغصه بطنه ما ادري هو من الحبحب وإلا من عيونك هههههههه
البدع
زدني مودّة وزودني من الحُبْ حب
والا ترى باشتكي همّي ولاة امري
أخشى لعقلي يجي م الهمّ خرفان
ما ينفعه لا رقى شيخ(ن) ولا عزايم
والا شراب العسل صافي ونتج اول
يغدي بك الهم يا عمري ومت قاعد
الرد
الظاهر إنك بعد مقهور ما الحبحب
شف شلة الأنس ما خلت ولا تمري
مرات تأكل سمك ومرار خرفاني
وإحنا مع أصحابنا في فرح وعزايم
والحمد لله هذا اليوم نتجول
ما دمت في خير وبصحة ومتقاعد