
كم من الأعمال التي نستحقرها في عيوننا ولانراها شيئاً
يكون لها مردود عظيم ونفع أعظم ،
فكم قرأنا عن شباب وفتيات اهتدوا من قراءة مطوية أو شريط
لم تكلف من قام بتوزيعها أكثر من ريال
د . عبدالله علاف
قصة مؤثرة نفع الله بها
وفيها تذكير بضرورة الدعوة إلى الله من الجميع
تحياتي
...........