
احياناً
تصير ليلى بنت رقيقه المشاعر لدرجه أنها تحب ذئب
ذئب حقير قد يتلاعب بمشاعرها ويرمى عليها حبال حبه الكاذب
ويخبرها بأنها الفتاه الوح يده التي تسكن قلبه
وهي الوحيدة التي يعشقها ويغني لها كل الأبيات من اجل عينيها ..
قد يتعرف عليها عبر الجوال ..أو النت....أو السوق...
يخبرها بأنها الوحيدة التي يرتاح لها...ويثق بها...
ويخفض لها رأسه لأجل أن تمسح على رأسه وتمسح دموع عيونه
وما أن تضع رأسها في أحضان ذلك الذئب حتى ينقض عليها كفريسة
كان صعب الوصول لها في البداية وأصبحت ألان ضحية لغذاء شهوته.
أبو أديب
طرح رائع كروعة حضورك
بارك الله فيك .. ووفقنا وإياك لكل خير
تحياتي
...........