يدل الإنذار على حالة هلع وخوف كانت تنتاب أجهزة أمنيّة متواضعة القدرات ، تتوجّس من لفظة جاسوس ..
ممّا جعلها تعامل حتى بائعي أرصففتها معاملة الجواسيس ..
أمّا اليوم فالوضع أخطر مما كان عليه آنذاك ، ولكن تطوّرت جميع الأجهزة الحكوميّة بما فيها الجهاز الأمني - ولله الحمد - مما حمانا بعد الله من خطر الإرهاب بتفوّق وسريّة ويقضة ..
محدثكم : أنس العبادي .. 
مشكور أخوي قوقل على الموضوع ، وتحياتي لك ..