يعلم الله ياابوخالد إني  يوم الإثنين الماضي في سيرتك بالخير
 انت وشلة الأنس في المخيم فقد كنت برفقة أصدقاء ونسيت نفسي
 وسرت اقول  هذه حزة حليب ( معويه)وهذه اللقطة التلفزيونية
 لو شافها أبوخالد وهكذا حتى ان احدهم قال مداعباً :
 ياخي كان ماهديتم المخيم وآخر (زهراني) قال شوقتنا للمخيم
 بإذن الله أجيكم العام القادم .
 .... نعم الصاحب والصديق الوفي انت ياأباخالد ولاعدمتك .
  واهديك هذا البيت لدايم السيف  :
  لاتعجب ماعلى الدنيا عجب
  حكمة الرحمن خلاها تدور