عرض مشاركة واحدة
قديم 01-28-2010, 06:52 PM   رقم المشاركة : 322

 


سورة الأنعام

أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً

وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ

فَلا تَكُونَنَّ مِنْ الْمُمْتَرِينَ
(114)

وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (115)

وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ
(116)

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (117)


هداية الآيات


1- حرمة وبطلان التحاكم إلى غير الوحي الإِلهي.


2- تقرير صحة الدعوة الإِسلامية بأمرين الأول:

القرآن الكريم،الثاني: شهادة أهل الكتاب ممن أسلموا

كعبد الله بن سلام القرظي وأصحمة النجاشي وغيرهم.


3- ميزة القرآن الكريم: أن أخباره كلها صدق وأحكامه كلها عدل.


4- وعود الله تعالى لا تتخلف أبداً، ولا تتبدل بتقديم ولا تأخير.


5- اتباع أكثر الناس يؤدي إلى الضلال فلذا لا يتبع إلا أهل العلم الراسخون فيه لقوله تعالى:

{ ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون. }

 

 

   

رد مع اقتباس