إن أطلقنا عليه :
مخيم الود
الإيثار
الألفة
تنقية النفوس وصفاء القلوب
التلهف للقاء الأحبة
توقع رؤية زائرجديد
الرصيدالمعرفي كماً ونوعاً
كل هذا ومايتجاوزه عايشناه في مخيم
أيام البسط ولياليه وكان مساء الجمعة
الفائت (إزالة المخيم) مسك الختام وذلك
بتوجه الجميع للشرايع وبين غرفة أبوسامي
وفناء منزله وبيت الشعر الخاص بأبي فهد
ومطبخه وفناء منزله كانت اجمل اللحظات
ولم يتغير الأمر عما في المخيم ...
أبوسامي يعد القهوة والشاهي
وابوفهد تولى امر طبخ العشاء
ودعنا الأحبة على أمل في لقاء قريب
يجمعنا بروائع آل رمزي لاعدمناهم
الأجمل في هذا المخيم هو التعرف على
الرائع محمددوبح (أبوخالد) عن قرب
فقد بات 15 ليلة في المخيم ولم يغادره .