سورة الأنعام
ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (88)
أُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ
فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89)
أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمْ اقْتَدِهِ قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ (90)
هداية الآيات
1- الشرك محبط للعمل كالردة والعياذ بالله تعالى.
2- فضل الكتاب الكريم والسنة النبوية.
3- وجوب الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم وأهل العلم
والصلاح من هذه الأمة.
4- حرمة أخذ الأجرة على تبليغ الدعوة الإسلامية.
5- القرآن الكريم ذكري لكل من يقرأه أو يستمع إليه وهو شهيد حاضر القلب.