أشهد لله أنك يا أبا صالح من أبر الناس بل أبرهم بوالديك وخاصة والدك وكذلك أقاربك بما فيهم عائلتنا ولا نستطيع أن نرد بعض ما قدمت لنا ولعائلتنا وهذا يشهد به القريب والبعيد ...فقط أردت أن أوضح للجميع أن جدتي ووالدتك لم يكن على حسنات المحسنين بل بالعكس عندما كانت المدرسة في بيت الميت كان أغلب الطلبة من أقاربنا وأخوالي الطرفين في الفسحة الكبيرة يذهبون إلى والدتك وجدتي ويجدون مايسرهم
لك تحياتي .
علي بن حسن
هذا الكلام يا ريس والله صحيح ونحمد الله لم تكن بنا فاقه نتيجة تعاطف الجميع معنا ومع والدتي 0 وقد كنا عند 0 دياس 0 المحصول كانت الوالده تديس مرتين يعني ديستين 0 لوفرة العطاء ولانها كانت تكاد تكون متواجده 0 عوينه 0 مع كل صاحب محصول 0 وكان خير الله كثير ونعمه لا تحصى 00 اكرر العبره من القصه واضحه من حب الناس لجدتنا وايمانهم ببركتها وتفاؤلهم بها وعطفهم وحرصهم على مساعدة الوالده التي لم تطلب مساعدة احد 0 اصلا 0 لانها كانت محميه بعطف الوالد حسن واهتمام يحي وحسن الذين لا انسى قضلهم وعطفهم وتوجيههم دمت بخير يا ريس ولولا يقيني ان القصه لا تعيب احد لما رويتها ولكنها مواقف تذكر فيشكر اصحابها 00ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله