.
*****
اتمنى ان نراجع تفسير الأية الكريمة قبل ان نجتهد في إصدار الحكم ولا أشك أن قائل هذه القصيده كان وقت قولها من الغاوين ولن اكتب عن الشعر أكثر مما كتبه الإخوة وأعتقد أن جبل العباله كتب بهدف التعريف
نُبئت أن رسول الله أوعدني = والعفو عند رسول الله مأمول
لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم = أذنب ولو كثرت فيّ الأقاويل
إن الرسول لنور يُستضاء به = مهند من سيوف الله مسلول
في عصبةٍ من قريش قال قائلهم = ببطن مكة لما أسلموا زولوا
لا يقع الطعن إلا في نحورهم = وما لهم عن حياض الموت تهليل
*****