بعض
القُبح
أو كما يُقال [ الوجه الأخر للـ .... ]
يقول محمود درويش:
(
نامي فعين الله نائمة عنا وأسراب الشحارير )،
ديوان محمود درويش: ص 24.
ويقول:
(
هكذا الدنيا
وأنت الآن يا جلاد أقوى
وُلد اللهُ
وكان الشرطي )،
ديوان محمود درويش: ص 264 ، 266 ، 268.
ويقول: (
يومُكِ خارج الأيام والموتى
وخارج ذكريات الله والفرح البديل )
ديوان محمود درويش: ص 554.
ويقول محمود درويش:
(
ولم يسأل سوى الكُتَّاب عن شكل الصراع الطبقي
ثم ناداه السؤال الأبدي الاغتراب الحجري
قلت: من أي نبي كافر قد جاءك البعد النهائي؟ )
ديوان درويش ص 591.
وفي خطاب آخر يوجهه إلى "
الأخضر"،
الرمز الذي يمتدحه ويثني عليه غاية الامتداح والثناء،
ويقول له:
(
يا أخضر! لايقترب الله كثيراً من سؤالي ...
ولتحاول أيها الأخضر
أن تأتي من اليأس إلى اليأس
وحيداً يائساً كالأنبياء )،
ديوان درويش: ص 634 - 635.
ســهـ نجم ـــيل