أستاذنا وحبيبنا / علي أبو علامة ..
أتمنّى لك ولجميع مرافقيك الكرام الهناء والسعادة ،
وقلوبكم الطيبة وأرواحكم المرحة تجعلني وكثيرين غيري يتمنّى مرافقتكم ..
أشكرك على تصوير الرحلة وتضمينها صورتين ليست لضعاف القلوب !!
الأولى /
وأنت تتخلّل بالسكين وترتدي طاقية فولاذيّة هي الأشنع على وجه البسيطة ،
الثانية /
والعم عبدالحميد يمارس الإجرام بابتسامة بريئة ..
فكيف إذا غضب

؟؟!!
من اليوم فصاعداً مستحيل اختلف معكم في موضوع ، أو اقول ثلث الثلاثة كم ..
حفظكم الله من كلّ مكروه ، وأعادكم سالمين ..
ودمتم بخير ..