أستاذي القدير / علي أبو علامة ( أبو أديب ) ..
تقف الأحرف عاجزة عن شكرك على هديتك المغلّفة بالصفاء والوفاء ..
أسعدتني كثيراً ، وأسعدت الجدّة الغالية أيضاً ..
وتوالت الدعوات لدرجة أنّي كنت سأدّعي أنّ لي يدّ في تسمية الشارع ..
وبإمكاني استبداله بطريق التحلية حال عودتي من السفر .. ( على طريقة مفرح مع الواصل ) . 
جعل الله الفرح والسعادة ملازمة لك في كلّ حين ، وألبسك ثوب العفو والعافية ..
دمت بودّ ..
رحم الله جدّي سعيد السروري رحمةً واسعة ، وأسكنه فسيح جناته ..
وبانتظار الموضوع بإذن الله ..