من إضاءة الشكر
( وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ )
هذا الزمان يا بناتي ويا أبنائي هو زمان الشكوى من سوء الأحوال ,
وذلك بسبب تعاظم طموحات الناس وبسبب بُعد الفجوة بين إمكاناتهم,
وما يرغبون في الحصول . لا تنساقوا مع التيار ,
وعودوا إلى الأصول وتذكروا دائماً أنه مهما ساءت الأحوال ,
وتتابعت الكروب , فإننا سنجد شيئاً يستوجب شكر الله تعالى .
سلمت اناملك يا ابا فهد وجزاك الله خير الجزاء .