
سئل أحد المشائخ رحمه الله السؤال التالي :
ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين في رجل ابتلي ببلية،
وعلم أنها إن استمرت به أفسدت عليه دنياه وآخرته ؟
وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق، فما يزداد إلا توقدا وشدة،
فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟
فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه،
أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى . فأجاب الإمام رحمه الله بهذا الكتاب
أضغط هنا
تحياتي
...........