أخــي الشـــــــاعر / عــــــبدالله رمــــــــــزي
أولاً : أشــكرك بعمقٍٍ وحــرارة
على كلمــات ترحــيبك المخــــتارة ، بدقـــــــةٍ وعــــــنايةٍ وجــــــدارة
ثانياًً: كيف تتهمني بأنني أحرجتك أمام الملأ ، وأنا أعلم أنك أهل لها
وقد ظهر ذلك جلياً في قصيدتك الداليّة التي وقفتُ عندها كثيراً
وقلتُ في نفسـي(هكذا وإلا فلا)
ولولم أكن واثقاً من قدرتك الشعرية ، لما خصصتك أنت بالذات يابديع الصّــفات
ثالثاً : الإعـــتذار مقبول رغم مبالغتك فيه ؛ فمن عساني أكون حتى يصل الاعتذار إلى صفحات الجرائد
( رحم الله امرئ عرف قدر نفسه )
أشــكرك مرةً أخرى على قصيدة الاعتذار
رفع الله مقدارك ، وجعل الجنة دارك