اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه
					  
				 
				 
فقال عبدالملك: أشجع هؤلاء عمرو بن الإطنابة حيث يقول: 
وقولي كلما جشأت وجاشت == مكانكِ تحمدي أو تستريحي 
ولو تلاحظ معاني الكلمات التالية في هذا البيت 
جشأت وجاشت: للنفس وهي ارتفاعها وجشأت أي ارتفاع النفس بسبب الخوف  
تحمدي أو تستريحي: أي أن يُمدح بسبب شجاعته وصبره أو تستريحي من الدنيا وهمومها ( بالموت ) 
  
			
		 | 
	
	
 
اخي 
علي ابو علامه
مهما يكون فالخطاب لمؤنث وهي < النفس >
وما كان ينبغي لك استخدامه في هذا المقام
فلكل مقام مقال
المثل يقول  << جا يكحلها عماها >>
<< ليتها بقيت على مبنى الشايب >>
مافي داعي للشرح اكثر فالكتاب باين من عنوانه
فانت:
ترمي على غير هدى ==== فلعل احداها تصيب
على العموم مشكور 
...... دمت بود وسعاده ......