؛
التصالح مع العيوب

:: كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك وتجاه ما منحك إياه
اللـه تعالى لان الكمال المطلق للـه عز وجل ، ولان محاولة
الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنا في أن نكون أكثر هدوءا وعطفاً
؛