أستاذي ووالدي العزيز / جبل الشعبة ..
لك ولأبينا الفاضل ( علي بن حسن ) محبّة سابقة لا يعلم بمداها غير الله ،
وبعد الاعتياد الإدماني على الاستمتاع بروعة أسطركما ،
احتلّيتما مكانة أكبر في قلوبنا بما ملكتما من نقاء روح وخفّة ظلّ ..
ننتظر منك مزيداً من العطاء والتميّز ..

وكتب الله لك الأجر والثواب على ما قدّمت وما ستقدّم ، وجعل كلّ ذلك في موازين حسناتك ..
أدام الله عليك الصحة والسعادة ، ودمت في رعاية الله ..
وشكراً شويل على وفائك الدائم ..