
تنبيه
يزعم الشيعة أن هذا السيف المسمى " ذو الفقار "
أنزل لعلي بن ابي طالب رضى الله عنه من السماء
وأنه في غزاة أحد لما انهزم الناس كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم
إلا علي بن أبي طالب ، ورجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر يسير ،
أولهم عاصم بن ثابت ، وأبو دجانة ، وسهل بن حنيف ،
وجاء عثمان بعد ثلاثة أيام ،
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :
لقد ذهبت فيها عريضة . وتعجبت الملائكة من شأن علي ،
فقال جبريل وهو يعرج إلى السماء :
لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي
وقتل أكثر المشركين في هذه الغزاة ،
وكان الفتح فيها على يده
وهذا لم يثبت في كتب الحديث أو السير
إنما هو من وضع الرافضة " عليه من الله ما يستحقون "
تحياتي
...........