عدد النقاط : 10
قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ _______________________________ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَك ___________________________ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ _____________________________ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ___________________________________ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ _________________________________ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم __________________________________ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان __________________________________ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ __________________________________ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ __________________________________ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ __________________________________ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ __________________________________ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر _________________________________ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا ملاحــــظة هــــــامة القافية هنا حرف ( النون ) أما الألف فهو للإطلاق للمحافظة عاى الوزن ________________________________ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ ________________________________ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعب .... جمعه من شدة الهول شتت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيوت ________________________________ حسان بن ثابت تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى ..... لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ..... فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ ________________________________ الشاعر : أبو نواس دع عنك لومي فإن اللوم إغـراء =وداوني بالتي كانت هي الــداء صفراء لا تنزل الأحزان ساحتها = لو مسها حجر مسته ســـراء حـــــــــــــــ" الألف"ــــــــــــــــرف