الموضوع: إبحث عن الرد ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-24-2008, 04:17 AM   رقم المشاركة : 53

 

.

*****

حيا الله أبو ناهل

البدع للشاعر عبدالواحد الزهراني

يا بلادي فـالك النصـر المـبين وعز ميت عام
فالـك التوحيد والمجد التليد وراية ما تنـــدث

راية لون الخضر والسيف الاملح والشهادتــين
رفرفت وازهق بها عبدالعزيز ارواح جيش الباطل

وارتفع صوت البشير النصر لله ثم لآل سعــود
والجزيره ددت لبيك يا حي الندا والـــداعي

واحنا في زهران لبينا لا بو تركي وبايعنــاه
مسلمين مسالمين معاهدين بالــولا والطاعـــة

ما رفعنا رمح في وجه الامام ولا شهرنا سيــف
وحنا من قدامها بايام كنا نحتفل ونعيــــــد

ربعنا لما قتل عجلان كانوا في صفا عجـــلان
كانوا يستاقون كاس الموت هم والمستبد الــتركي

بالسيوف وزمهريات الرماح وباشهب الـبارود
ليت لك مبد على ارض بالدم الحنان صبغناهـــا

والا فرحة خيل اطلقها الرعاد وقادها الفـراس
يومها كان السما ما هو سما والارض ما هي بارضا

يومها غاب الشفق حتى نسينا صورة الشفــق
يومها عرش السلاطين ارتعش حتى بدا ينهــاري

طالته يدنا في اسطنبول واحنا في شفا زهــران
يومها ما زاح مسراب النجوم الا جباهنـــــا


الرد للشاعر عبدالواحد الزهراني

رغم من يحسد ومن يحقد ومن يجحد ومن يتعـام
رغم طلقات الرصاص اللي تعانقها الظروف وتندث

رغم حكم القاضي اللي ما يقاضي والشهادتـين
العرق والطيب ما تلقاه في وجه الخمول الباطــل

والسعاده لغز من يبدي لها حظه ويبن سعــود
كلها من ساعة الميلاد حتى ساعة الوداعــــي

من هو اللي فارد للعمر جلبابه وبايعنــــاه
الهموم سيوف ما تقتل ولكن شفتها قطــــاعه

ترتعش مثل ارتعاش الموج ما بين البحر والسيف
الزمان يجدد احداثه وحنا نجبره ونعيــــــد

ما جعلنا الحزن يذرف في دموعه والصفا عجلان
اسمنا معزوفه ما كل من غنا يصب اغناهــــا

واسمنا مثل النمر والنمر سبع ضاري فـــراس
من يخاف من الزمان وقال ما باضيق والا برضى

لبسه ثوب الستر حتى يزول الخوف والشــفق
لا قلنا زهران تنشق الصخور وتبحر الانهـــارا

اسمنا يبقى على بيض الثنايا والشفق زهـــران
واسمنا نصر يحالف كل جبه من جباهــــــنا


.........................

البدع الجديد للشاعر علي بن عثمان رحمه الله

طلبة الله تبدا ياسلامي على من لي لباس
أنا معني ثياب البفت وإلاثياب اللاس معني
معني إلا القيوف أهل الميازر وشغل امشيوكان
مايقصر صوابه في نهار الطواف ومايزمزم
يوم ناس يخاف الله وناسا يحلل ماحرم
وارده يعمى الديان في غاربه وإلاضحيه
والذي يحتزم به في الحرب ويتارك صلاه
مثل ماتركو غامد وزهران دون أوساع أراضي
أهلكو دولة أبوناب والخيل الأدهم دربخوه
حالفتهم قلوبا تحمل الضيق واغوادربها
يوم زادت مع السلطان قدَرعليه الله وحاله
مابقي له من القوات ولامن الطابورحد
والذخاير بعد لليوم في بيت أمشيمعه


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس