أولاً
أن العبادة ـ التي هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه ـ
لا تفارق المسلم أينما كان،
وفي أي وقت كان قال تعالى:

(الحجر).
ثانياً
أن الأمر بالتزود دائماً وأبداً..
فمن ذاق لذة العبادة والطاعة تزود منها، قال سبحانه:
"وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى"
(البقرة: من الآية197).