أخي المسلم:
تَحَرَّ ساعة الإجابة وأرجح الأقوال فيها:
أنها آخر ساعة من يوم الجمعة..
فادع ربك وتضرع إليه واسأله حاجتك،
وأرِه من نفسك خيراً،
فإنها ساعة قال عنها النبي
:
{ إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم
وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً، إلا أعطاه إياه }
[متفق عليه].
جعلنا الله وإياكم ممن يعبد الله حق عبادته
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
...........