عدد النقاط : 10
. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل أشكر كل من عطر هذه الصفحة بتواجده ويظل الغيث منهمراً. أيها الشّاكي وما بك داء =كيف تغدو إذا غدوت عليلا؟ إنّ شرّالجناة في الأرض نفس= تتوقّى قبل الرّحيل الرّحيلا وترى الشّوك في الورود وتعمى= أن ترى فوقها النّدى إكليلا والذي نفسه بغير جمال =لا يرى في الوجود شيئا جميلا أحكم النّاس في الحياة أناس =عللّوها فأحسنوا التّعليلا أيّهذا الشّاكي وما بك داء= كن جميلا تر الوجود جميلا . أخي العزيز : أحمد بن فيصل أعجبت بالقصيدة فدخلت أشكرك عليها ، ثم قمتُ بإخراجها في لوحة مختلفة أرجو أنها حازت على استحسانك . متمنياً لك التألق دائماً محبك في الله : ســــــــــــعيد راشد الله ربـي لا إله سـوى الذي = خلق الوجود وأبدع الأكوانا .