سعادة الدكتور والوالد العزيز / سعيد أبو عالي .. ( حفظه الله )
سعدت كثيراً بحضورك البهيّ ، وبما سطرت من عباراتٍ داعمة ، هي حافزٌ للارتقاء بالمشاركات بإذن الله ..
واستمتعتُ بذكرياتك الجميلة والتي سُرِدت بأسلوبٍ جاذبٍ وممتعٍ ..
لا أعرف حقيقةً هل أمدحك وقد جاوزت حدود المدح والثناء ، أم أشكرك على وقفاتك الأبويّة الحانيّة ؟!
أم أتحدّث عن مدى فخري بك واعتزازي ؟!
ليتني أستطيع أن أقدّم لك أكثر من دعواتي الصادقة ..
حفظك الله وألبسك ثوب العفو والعافية ،
ودمت في حفظه ورعايته ..