
من صلّى الصبح فهو في ذمة الله ،
فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء ،
فإن من يطلبه من ذمته بشيء
يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم
رواه مسلم ص 454 ،
ومعنى من يطلبه من ذمته بشيء يدركه
أي من يطلبه الله للمؤاخذة بما فرط في حقه والقيام بعهده يدركه الله
إذ لا يفوت منه هارب
، حاشية صحيح مسلم ترتيب عبد الباقي 455 .
هاني

تحياتي
...........