سامحني أبا ناهل على المداخلة ،
ولكن أحببت أن أشكرك مره أخرى على عرض الصورة ، وعلى القبضة التي أوقفت عناد أسامة ..
وأمّا والدي - رحمه الله - فلم تكن تُذكر لك ولإخوانك سيرة ، إلا ويثني عليكم جميعاً بعد انتهائها ..
بما تملكون من اعتمادٍ على الذات ، وبما تتحلّون به من خلقٍ رفيع وحبّ للخير احتليتم بهما منزلة رفيعة في قلوب الجميع ..
أشكرك والإخوة الكرام على دعواتكم الصادقة له ،
الّلهمّ تقبّلها ، واحفظهم من كلّ مكروه ..