دائماً نحن مستعجلين في الحُكم على الآخرين ونسيء الظن بهم وبتصرفاتهم .
وقد قيل : ( التمس لأخيك سبعين عذراً )
فعندما نحسن الظن بالآخرين ونجتهد في التماس الأعذار لهم سنرتاح من اللوم والعتاب الذي قد يفقدنا أعز الناس .
أعاننا على أن حُسن الظن بالآخرين و رزقنا الله قلوباً نظيفة تحب الخير للغير .
تقبل شكري وتقديري