اسمحوا لي بهذه المداخلة واعتبروها امتدادا لمداخلتي السابقة :
يقول الحبيب عبد الله بن ناصر : ( ثانيا : علمت اثناء النقاش في ملتقى مكة أن مسألة الضيافة تشكل عبئا لا تتعلق بالعمل والجهد بل تتعلق بمسألة ارضاء الناس فاذا تم التوسع في الضيافة حصل انتقاد يتعلق بالاسراف وهذا الانتقاد في محله .. ورأي آخر يرى ضرورة المبادرة بتجهيز الأفضل بصرف النظر عن التكاليف
لذا أرى أن تسند هذه المهمة إلى رجل له مبادرات جميلة اسهم ويسهم بأريحية سابقا ولاحقا إن شاء الله بجهده ومعرفته ... وأعني به الأخ الفاضل عبدالله رمزي )
وليسمح لي ابو فيصل ان ادرق فيه خوفا من عبد الله رمزي واقول : نعم ما رأيت يا ابا فيصل وابو سامي خير من يقوم بهذه المهمة وارى أن يعطى الصلاحية الكاملة ويستعين بمن يرى .
ولو انقطعت اخباري فغريمي ابو سامي .
وسلامتكم