,’
يا مرحبا تراحيب المطر ومرحبا ألف .. ومرحبا هيل عداد السيل .. لأبو توفيق
وعداد قطر الماء من نجوله والينابيع ,,
وياليت لنا سميّ آخر في قرية الغمدة والطرفين ..
فسنتوجّه بقصيدة تمتد من شدا الأعلى لشدا الأسفل الى الصّلبه والصلّبات ..
بل نمدحه مدحاً يتناسب مع قصيدة الأعمى رحمه الله تعالى في غامد الهيلا
وهي ..
مرحبا ميــــــــــــاتا ألوف ... عدد مانشا من حروف
وانحن غامد فردا وجمعه ... من بلعرعره لــــــشرا
ـــــــــــــــــ
يا اعمى ليت عينك تشوف ... تنظر في مجال الصفوف
ماللمطلق الا ابن عــــــمه ... أما بـــــــاع والا شـــرا
وهذا ما أعرفه عن القصيده وممكن للأعضاء التصحيح
أما موضوع بداية واستخدام الأسمنت كما أشرت يابو توفيق فقد بدأت عام 1374 هـ
وربما قبل ذلك في ديار غامد وكانت البيوت الشعبية تلجم بالأسمنت وقبل ذلك
كانت تلجم بالجص .. الذي يشبه الإسمنت .. عدا اللون
أما داخل البيوت في جدرانها وكانت تستعمل الشيدة وهي شديدة البياض كونها من الطبيعة ..,
وتوجد في نفس المنطقة بدلاً من البويات والصبغات الكيميائية .
وقد ذكرتني الصور التي طرحتها يبو توفيق بردك ببيت القاسم بقرية عرا ..
حيث كنا نمر من جواره بالذهاب للمدرسة والعودة من نفس الطريق أيضاً ,,
شكرا لك ايها السمي لردك الرائع ودمت بصحة وسعادة ..