(حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنّهم قد كذبوا جاءهم نصرنا )
هناك ساعة حرجة يبلغ فيها الباطل ذروة قوته ، ويبلغ فيها الحق أقصى محنته
والثبات في هذه الساعة هو نقطة التحول ،والإمتحان الحاسم لإيمان المؤمنين
سيبدأ عندها ، فإذا ثبت تحوّل كل شيء عندها لمصلحته وهنا يبدأ الحق
طريقه صاعداً ، ويبدأ الباطل طريقه نازلاً وتتقرر باسم الله النهاية المرتقبة
من جوال تبيان
سلمت فلاحه على كنوز اجهزتك
واستدعائك لكنوز اجهزتنا