إذا غاب المتذوق وغاب الناقد واتيحت ألفرصه لأصحاب سوق 0 الصواريخ 0 في جدة 0 الذي أصبحت تباع فيه المتردية والنطيحة فسد سوق أهل المزاج والذوق وبقي الواطي ولا حسيب ولا رقيب لا 0 في البيت 0 ولا في المدرسة 0 ولا في المجتمع 0 ليس لنا إلا أن نقول لا حول ولا قوة لا بالله وأمرنا إلى الله اكرر إعجابي بذوقك الراقي وأدبك الرفيع تحياتي 0 0