أخونا نايف كما نعلم له قصائد غنائية غناها المرحوم محسون جلال وتوحه وربما غيرهما
فالغرابة أن يتأخر هذان الإصداران حتى هذا التأريخ
كما أن له قصيدة طويلة في بيوت رحبان وعوائلهم ومشاهيرهم وقد عطر بها الساحات
في يوم ما وسعدت بقراءتها وعلقت عليها في حينها
لأخينا أحمد بن فيصل كل الشكر في تدشينه لهذا المقال الذي يشيد فيه بهذين الإصدارين ويحثنا على اقتنائهما
ولأخينا العزيز نايف نتمنى له طول العمر مقرونا بالصحة والسعادة .